كلالمعطيات والمؤشرات سياسية ، ثقافية ، رياضية وحتى إقتصادية تقول بأن فخامة الزعيم إستطاع إقناع قاشي جهاز الافلان والكثير من قاشي المحلات السياسية وبعض القواشي المتناثرة هنا وهناك من ضرورة الترتيب والتحضير للعهدة الرابعة ........لكنه عجز عن إقناع نفسه 
..
..
لماذا ؟؟؟
- في إعتقادي فإن عجز الرئيس عبد العزيز من إقناع بوتفليقة بالموضوع راجع الى معرفته الجيدة بدواليب السلطة وخبايا نواة النظام ..... وما تأخره عن الاعلان الرسمي إلا مؤشر واضح لوجود خلاف كبير لن يحسم إلا بظهور شخصيات على شاكلة عبد القادر حجار وبوعلام بن حمودة وووو...........

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

من هو Amir DZ

صورة
من هو آمير دي زاد Amir DZ ديما عقابكم هههههه... .. المنشور الذي أزعج حطم هزم و عرى اللقيط الشاذ المخنث المدعو أمير دي زاد أظهره على حقيقته المرة القاسية و جعله يجن يخرج من عقله هههههه ويطلب من اتباعه الشواذ المراهقين المغرر بهم قلت يطلب منهم الإبلاغ عن حسابي و تعطيله بجيش السينيال كما يسميه لتقوم إدارة الفايس بوك بتوقيف الحساب لمدة ثلاثة أيام ... المنشور هو :  .. من هو أمير دي زاد ؟؟؟ .. ما سانشره عن اللقيط أمير مقتنع بل متأكد أنه لن يغير من طباعه شيء و لن يردعه بل بالعكس قد يهيجه و يستفزه ليطلب من كلابه الضاله و أتباعه الجهل الأغبياء المتخلفين بإستعمال كل الطرق لحذف المنشور و إغلاق الصفحة لذا أطلب منكم نشر و توزيع المنشور حتى تعمم الفائدة و يعرف القاصي و الداني من يكون هذا المشرد التافه و يعرفون أسباب تهجمه و نشره اسرار الناس و خصوصياتهم ... بكل بساطة لأنه لَقيط لا يعرف قيمة الحنان و الأسرة ولا يعرف قيمة الشرف النخوة و الكرامة ففاقد الشيء لا يعطيه و الجاهل يفعل بنفسه ما لا يفعل العدو بعدوه . .. الحقيقة كما هي :  - أمير بوخرص هو طفل غير شرعي من علاقة غير شرعية و غير قانونية
قراءة المزيد

شهادة الدكتور المجاهد رابح بلعيد فيما يعرف بمؤامرة لعموري

صورة
شهادة الدكتور المجاهد رابح بلعيد فيما يعرف بمؤامرة لعموري(2)/أ. فارس بوحجيلة الثلاثاء, 13 مارس 2012 17:34 |   |   |  في الجزء الأول من تحليل الدكتور المجاهد رابح بلعيد لروايتي كل من فرحات عباس والدكتور محمد حربي وأيضا معايشته للحادثة، استخلص أن الأمل كان يحذو لعموري ورفاقه لتوسيع رقعة الكفاح المسلح إلى كل من تونس والمغرب لإنقاذ حياة الآلاف من الجزائريين، بل ولإنقاذ الثورة الجزائرية نفسها  ، معتقدين أيضاً أنهم على وشك إحداث تغيير جذري في الثورة وفي مصير شعوب شمال إفريقيا بأسرها، لكنهم لم يكونوا على دراية بوصول  أمر حركتهم إلى الحكومة المؤقتة وبورقيبة وحتى الفرنسيين، وهو ما سيؤدي بها إلى النهاية المأساوية التي سنطلع عليها في هذا الجزء الثاني والأخير.  الجزء الثاني والأخير ثم ذهب حربي يقول بأن الرجلين ما كادا يبدآن الاجتماع برفقائهما ويقرروا "جدول الأعمال حتى  توقف النقاش بسبب تدخل الحرس القومي التونسي، لإلقاء القبض على المتآمرين بعدما أبلغ عمر قرام الحكومة المؤقتة بالاجتماع، وقد تواصلت التوقيفات بمساعدة الحرس القومي التونسي من 12 إلى 14 نوفمبر.إن الرائد بلهوشات الذي استطا
قراءة المزيد